“رويترز”  تعترف بتضليل تصريحات الملك عبدالله الثاني عن غزة

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول “رويترز”  تعترف بتضليل تصريحات الملك عبدالله الثاني عن غزة، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

وفي ملحوظة نشرتها الوكالة، أوضحت أن العاجل “لم يشمل تعليق الملك التمهيدي عن مقترح عربي بشأن غزة”.


الوكالة كانت قد أخرجت تصريحات الملك بشأن رفضه خطة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة عن سياقها، وجرى نقلها وتداولها واستخدامها بشكل مضلل للتشويش على مواقف الأردن الثابتة في القضية الفلسطينية.

وبعد قرابة أسبوع من نشر “العاجل المضلل” أقرت الوكالة بخطئها وسحبت العاجل مع توضيح مرافق.

يشار إلى أن عبدالله الثاني أكد في حديثه مع الرئيس الأمريكي على موقف الأردن الثابت برفض تهجير الشعب الفلسطيني، قائلا “علينا أن نتذكر أن هناك خطة ستقدمها مصر والدول العربية، ودعانا الأمير محمد بن سلمان – ولي العهد السعودي – لإجراء مباحثات في الرياض، وأعتقد أن المهم هو كيف نجد حلا يراعي مصالح الجميع”.

وأضاف: “علينا ان نأخذ بعين الاعتبار مصالح الولايات المتحدة وشعوب المنطقة، وخاصة الشعب الأردني”.

نقلا عن روسيا اليوم

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-18 03:46:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة الجمهورية اون لاين، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول “رويترز”  تعترف بتضليل تصريحات الملك عبدالله الثاني عن غزة. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #رويترز #تعترف #بتضليل #تصريحات #الملك #عبدالله #الثاني #عن #غزة. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!