قرار وزاري بإعادة تشكيل مجلس إدارة اتحاد منتجي ومصدري الحاصلات البستانية

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول قرار وزاري بإعادة تشكيل مجلس إدارة اتحاد منتجي ومصدري الحاصلات البستانية، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

اصدر علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قرارا باعادة تشكيل مجلس إدارة الاتحاد العام لمنتجي ومصدري الحاصلات البستانية، برئاسة الدكتور احمد أبو اليزيد أستاذ البساتين بكلية الزراعة جامعة عين شمس، وعضوية ممدوح حمادة رئيس الاتحاد التعاونى الزراعي المركزى، والمهندس صلاح حجازى محمد عضو المجلس التصديرى للحاصلات الزراعية.ووجه وزير الزراعة، الشكر إلى اللواء أشرف الشرقاوي رئيس الاتحاد السابق على جهوده خلال رئاسته للاتحاد الفترة الماضية.وذكرت وزارة الزراعة في بيان، أن الدكتور احمد أبو اليزيد كان عضوا في مجلس إدارة الاتحاد العام لمنتجي ومصدري الحاصلات البستانية عام 2018، كما شغل عدة مناصب تنفيذية سابقة في وزارة الزراعة منها رئيس قطاع الخدمات والمتابعة ورئيس قطاع الهيئات وشئون مكتب الوزير وشغل كذلك منصب رئيس مجلس إدارة شركة الدلتا للسكر إحدى شركات وزارة التموين.كما أنه يتولى رئاسة الهيئة الاستشارية العليا للأمانة العامة لمجلس الوحدة الاقتصادية التابعة لجامعة الدول العربية.

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-18 13:58:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة ، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول قرار وزاري بإعادة تشكيل مجلس إدارة اتحاد منتجي ومصدري الحاصلات البستانية. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #قرار #وزاري #بإعادة #تشكيل #مجلس #إدارة #اتحاد #منتجي #ومصدري #الحاصلات #البستانية. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!