“لم ندخل لقاء “السياسي” جيدا وتلقينا هدفين بطريقة ساذجة” – مصربوست

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول “لم ندخل لقاء “السياسي” جيدا وتلقينا هدفين بطريقة ساذجة” – مصربوست، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

لمّح مدرب أولمبي الشلف، سمير زاوي، إلى أن فريقه ضيّع فرصة العودة بالزاد كاملا، من سفريته أمس الثلاثاء، إلى قسنطينة، لملاقاة الشباب المحلي، برسم الجولة الـ 17 من البطولة المحترفة.

وبالرغم من أن الأولمبي، عاد إلى الديار بنقطة ثمينة، بعد انتهاء اللقاء بنتيجة 2-2. إلا أن زاوي، لم يكن راضيا على أداء لاعبيه. وقال: “لم ندخل المباراة جيدا وارتكبنا أخطاء لا يجب أن تحدث”.

وواصل زاوي، في الندوة الصحفية التي نشطها بعد لقاء أمس: “التمركز كان سيئا في الدفاع، وتحدثت طيلة الأسبوع مع اللاعبين على طريقة لعب المنافس”.

ليختم مدرب الشلف: “كنا نعرف طريقة لعب “السياسي” مثلما يعرفون هم طريقة لعبنا. بحكم المباريات التي لعبناها ضد بعضنا البعض. ولكن للأسف تلقينا هدفين بطريقة ساذجة”.

»إضغط إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-19 11:30:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة محمد لمين صحراوي، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول “لم ندخل لقاء “السياسي” جيدا وتلقينا هدفين بطريقة ساذجة” – مصربوست. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #لم #ندخل #لقاء #السياسي #جيدا #وتلقينا #هدفين #بطريقة #ساذجة #النهار #أونلاين. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!