إعطاء إشارة إنطلاق المسابقة الوطنية لحفظ وترتيل القرآن الكريم للمحبوسين

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول إعطاء إشارة إنطلاق المسابقة الوطنية لحفظ وترتيل القرآن الكريم للمحبوسين، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

أشرف لطفي بوجمعة وزير العدل، حافظ الأختام ويوسف بلمهدي وزير الشؤون الدينية والأوقاف على إعطاء إشارة إنطلاق المسابقة الوطنية لحفظ وترتيل القرآن الكريم. لفائدة نزلاء المؤسسات العقابية، وذلك عن طريق تقنية التحاضر المرئي عن بعد بمقر وزارة العدل.

ويأتي تنظيم هذه المسابقة في طبعتها الخامسة عشر والتي يشارك فيها 9693 نزيلا من مختلف المؤسسات العقابية. تعزيزا للتعاون والشراكة بين القطاعين، لتحقيق الرسالة النبيلة في المساهمة في تهذيب وتقويم السلوك المنحرف. وتقوية عوامل الضبط الاجتماعي والمحافظة على المقومات الروحية، وغرس القيم الأخلاقية. بالإضافة كذلك إلى زرع الوازع الديني في نفوس النزلاء، درء لأخطار الإنغلاق والتطرف، والعودة إلى المجتمع أشخاصا أسوياء.

وتكون التصفيات النهائية لهذه المسابقة، خلال الاحتفال بليلة القدر المباركة، و ستختتم بتوزيع الجوائز على الفائزين.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-03-02 10:58:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة أمينة داودي، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول إعطاء إشارة إنطلاق المسابقة الوطنية لحفظ وترتيل القرآن الكريم للمحبوسين. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #إعطاء #إشارة #إنطلاق #المسابقة #الوطنية #لحفظ #وترتيل #القرآن #الكريم #للمحبوسين. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!