اختتام برنامج تأهيلي لكوادر التعليم الفني في ذمار: تعزيز مهارات المستقبل

استخلاص الكلمات المفتاحية:
التعليم الفني، التدريب المهني، التحكم المنطقي المبرمج (PLC)، ضمان الجودة، التعلم عن بُعد، فحص السيارات، تطوير المهارات، ذمار، سوق العمل.

إعادة صياغة المقال مع تحسين السيو:

اختُتم في محافظة ذمار برنامج تدريبي مكثف في قطاع التعليم الفني والتدريب المهني، حيث تم تنفيذ ورش عمل متخصصة في مجالات التحكم المنطقي المبرمج (PLC)، ضمان الجودة والاعتماد، التعلم عن بُعد، واستخدام أجهزة فحص السيارات الحديثة. استهدف البرنامج، الذي استمر خمسة أيام وبتمويل من السلطة المحلية، تأهيل 78 متدربًا ومتدربة من كوادر قطاع التعليم الفني والمعاهد التابعة له، بهدف تعزيز مهاراتهم وتلبية احتياجات سوق العمل.

أهمية التعليم الفني والتدريب المهني
أكّد وكيل محافظة ذمار، محمود الجبين، خلال حفل الاختتام، على الدور الحيوي للتعليم الفني والمهني في إعداد كوادر مؤهلة تلبي متطلبات سوق العمل. وأشار إلى ضرورة بناء قدرات الكوادر وتطوير مهاراتهم لضمان جودة المخرجات الفنية، وتمكينهم من مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة. كما أكّد حرص السلطة المحلية على دعم برامج التعليم الفني والتدريب المهني، وتطويرها لتحسين جودة مخرجاتها.

تحديث المناهج لمواكبة التنمية
من جهته، أشار سمير خشافه، مدير بحوث التنمية والتدريب بديوان المحافظة، إلى أهمية تحديث مناهج التعليم الفني والمهني لتتناسب مع متطلبات التنمية المستدامة. وأوضح أن هذه الخطوة ضرورية لمواكبة التطورات العلمية والمعرفية التي يشهدها العالم، مما يسهم في إعداد كوادر قادرة على الإسهام الفعّال في مسيرة التنمية.

دعم السلطة المحلية للتعليم الفني
بدوره، ثمن أحمد الجرفي، مدير قطاع التعليم الفني والتدريب المهني، جهود السلطة المحلية في دعم قطاع التعليم الفني. وأكد أن هذا الدعم يمثل خطوة مهمة لتعزيز جهود التنمية الشاملة، حيث يسهم في تحسين جودة المخرجات وزيادة فرص التوظيف للخريجين. واعتبر أن البرامج التدريبية مثل هذه تُعدّ استثمارًا في المستقبل، حيث تعزز مهارات الكوادر وتجعلها أكثر قدرة على المنافسة في سوق العمل.

الخاتمة
يأتي هذا البرنامج التدريبي ضمن جهود محافظة ذمار لتطوير قطاع التعليم الفني والتدريب المهني، وتعزيز مهارات الكوادر لمواكبة التطورات التكنولوجية. ويُعتبر استثمارًا في العنصر البشري، الذي يُعدّ الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة.

تنسيق المقال لنشره على WordPress:

اختُتم في محافظة ذمار برنامج تدريبي مكثف في قطاع التعليم الفني والتدريب المهني، حيث تم تنفيذ ورش عمل متخصصة في مجالات التحكم المنطقي المبرمج (PLC)، ضمان الجودة والاعتماد، التعلم عن بُعد، واستخدام أجهزة فحص السيارات الحديثة. استهدف البرنامج، الذي استمر خمسة أيام وبتمويل من السلطة المحلية، تأهيل 78 متدربًا ومتدربة من كوادر قطاع التعليم الفني والمعاهد التابعة له، بهدف تعزيز مهاراتهم وتلبية احتياجات سوق العمل.

أهمية التعليم الفني والتدريب المهني

أكّد وكيل محافظة ذمار، محمود الجبين، خلال حفل الاختتام، على الدور الحيوي للتعليم الفني والمهني في إعداد كوادر مؤهلة تلبي متطلبات سوق العمل. وأشار إلى ضرورة بناء قدرات الكوادر وتطوير مهاراتهم لضمان جودة المخرجات الفنية، وتمكينهم من مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة. كما أكّد حرص السلطة المحلية على دعم برامج التعليم الفني والتدريب المهني، وتطويرها لتحسين جودة مخرجاتها.

تحديث المناهج لمواكبة التنمية

من جهته، أشار سمير خشافه، مدير بحوث التنمية والتدريب بديوان المحافظة، إلى أهمية تحديث مناهج التعليم الفني والمهني لتتناسب مع متطلبات التنمية المستدامة. وأوضح أن هذه الخطوة ضرورية لمواكبة التطورات العلمية والمعرفية التي يشهدها العالم، مما يسهم في إعداد كوادر قادرة على الإسهام الفعّال في مسيرة التنمية.

دعم السلطة المحلية للتعليم الفني

بدوره، ثمن أحمد الجرفي، مدير قطاع التعليم الفني والتدريب المهني، جهود السلطة المحلية في دعم قطاع التعليم الفني. وأكد أن هذا الدعم يمثل خطوة مهمة لتعزيز جهود التنمية الشاملة، حيث يسهم في تحسين جودة المخرجات وزيادة فرص التوظيف للخريجين. واعتبر أن البرامج التدريبية مثل هذه تُعدّ استثمارًا في المستقبل، حيث تعزز مهارات الكوادر وتجعلها أكثر قدرة على المنافسة في سوق العمل.

يُعتبر هذا البرنامج التدريبي خطوة مهمة في مسيرة تطوير التعليم الفني والتدريب المهني بمحافظة ذمار، حيث يُسهم في إعداد كوادر مؤهلة وقادرة على مواكبة التحديات المستقبلية.