رواية شيطانتي الجريئة الفصل الرابع 4بقلم اسراء عصر (حصريه وجديده في مدونة )

  رواية شيطانتي الجريئة الفصل الرابع 4بقلم اسراء عصر (حصريه وجديده في مدونة ) رواية شيطانتي الجريئة الفصل الرابع 4بقلم اسراء عصر (حصريه وجديده في مدونة )الفصل الرابعنيروز – انت متزوج صدم ادهم من سؤالها وهي تنظر إليه نظرة لم يستطيع تفسيرهاادهم – اخد نفس وقال ايوه يا هانم وعندي ادمخمس سنيننيروز – ربنا يخليهولكادهم – يارببعد ساعتين وصلوا الشرم وقف أدهم أمام شركةالملكه للازياء ترجل من السيارة ثم قام بفتح الباب لنيروز دخلوا إلى الشركه قام كل الموظفين  منهمالفرحين ومنهم الحاقدين وصلت إلى مكتبها وكانت في انتظارها سوزي وهي تقول لها علي التفاصيلسوزي – جهزنا القاعه ال هيكون فيها العرض والحمدلله كل حاجه زي ما طلبتي يا فندمنيروز – تمام يا سوزي جهزيلي العارضات عشان أشوف كل حاجه بنفسي قبل العرضسوزي – تحت امرك يا فندم خرجة سوزي وبعد نص ساعة خرجت نيروز ثم اتجهت إلى عرفة العارضاتنيروز – كل حاجه تمام يا بنات مش عايزه أي غلط كل واحدة تركز لغاية ما يجي دورهاالعارضات – تمام يا فندم خرجت نيروز لكي تذهب إلى جناحها التفتت نحو ادهم وقالتنيروز – ادهم دا جناحي راح جهز نفسي للعرض فيك تروح تجهز نفسك عشان منتأخرشادهم – تمام يا فندمفي منزل ادهم تذهب همسه الي بيت ابيها لكي تطمئن على والدتهاهمسه – ماما حبيبتي أخبارك ايه وابيه ادهم فيناميره – انا الحمدالله يا روحي ادهم راح في مهمه تبع الشغل…همسه – امال فين بوسي وادماميره – بوسي فوق في شقتها هي وادم…المهم انت أخبارك ايه انت وهيثم وجوري..همسه – الحمدالله يا ماما كويسينأميره – امال جوري فين.همسه – مع ابوها راح يخلص شغل ويجبها يعدي عليااميره – طب اقوم احضرلك حاجه تكليها انت وجوزكهمسه – لا يا ست الكل انا طابخة وعملت كل حاجه قبل ما اجيكي اا ترن ترن ها هيثم جيه تفتح البابهمسه – حمدالله على سلامتك يا حبيبيهيثم – يلثم جبهتها  الله يسلمك يا همسه قلبييدخل هيثم ثم يقبل جبين اميره وهو يقول ازيكيا ست الكل وحشاني واللهاميره – يا بكاش لو انا وحشاك كان سألت عليا هاهيثم – انت عارفه المشاغل يا ست الكل بس واللهعلي طول بطمن عليكي من ادهم وهمسة قلبياميره – خلاص يبقى عشان اسامحك ومزعلش منك لازم تتعشوا معانا ها قولت ايههيثم – وانا مقدرش ارفضلك طلب يا ست الكلتزل بوسي وادم وهي ترمي عليهم السلامبوسي ازيك يا همسه أخبارك ايه واخبارك يا استاذ هيثم… هيثم – الحمد الله يا ام ادم.همسه – بامتعاض الحمدالله ثم تتجه لادم وتقبله في خدوده مما جعل ادم يتزمراخد ادم جوري لكي يلعبوا لغاية ما السفرة تجهز..في قصر فهمي.. في جناح ليلي يظهر علي ليلي التعب الشديد مما جعل الدادا تتصل ب دكتورة ليلياتت نور وهي دكتورة ليلي وصديقاتهانور – يا ليلي انت صحتك بتدهور اكتر من الاول ولازم نيروز تعرف عشان توقف جنبكليلي – لا نيروز لا انا مش عايزاها تعرف كفايه ال هي فيهنور – يا ليلي يا حبيبتي دي بنتك لو موقفتش جنبك مين راح يكون جنبك صدقيني هي لازم تعرف وعشان كده هي لما ترجع انا راح قولها وتسافري تعملي العمليه في أمريكا وان شاء الله راح تقومي منها وراح ترجعي ليلي بتاعة زمانليلي – يارب يا نور يا رببعد ما انتهوا من طعامهم ودعهم هيثم وهمسة وذهبوا إلي منزلهم قال هيثم لهمسههيثم – همسه قلبي انت ليه علي طول بتعاملي مرات ادهم كداقالت همسه – عشان هي مش كويسه وانا عارفه كدا بس مش برضي اتكلم عشان ماما وادهم..هيثم – مينفعش تعامليها كدا محدش شاف منها حاجه وحشه ف لازم تعامليها كويس عشان ادهم وادمهمسه – حاضر يا حبيبي انت تأمر ثم اخدت جوريتنام في عرفتها خرجت همسه من غرفة جوريدخلت غرفتها هي وهيثم  وجدته متكئ علي السريرذهبت همسه إلي التسريحة وهي تحط ميكاب سمبلابرز ملامحها الرقيقه قال هيثم بيشدها من وسطها ويضغط عليه ويحسس جسدها وهي مغمضه عيونهاهيثم – لا لا شكلها الليله صباحي ههههههه اه يا همسه قلبي متتخيليش انا ازاي بقعد في الورشة على نار انت بنتي وامي واختي وروحي انا مقدرش أعيش من غيرك انت كل عيلتي انت ردتيلي روحي يا همسه قلبي ثم أخذ يقبلها وهو يبس لها عشقه لها وهي تتجاوب معاه ثم حطها علي السرير ببطئ كأنها يخاف أن تتأذي وهو يعتليها ( وتسكت شهرذاد عن الكلام الغير مباح) انتهت نيروز من ارتداء فستانها والميكاب وحددت عيونها بالكحل العربي مما ابرز جمال عيونها الفيروزية من يراها يقع صريع لهواها…بدئ الحفل وظلت تظهر العارضات واحدة تلو الأخرى على موسيقى صاخبة جداً  ثم تجمعوا العارضات عند انخفاض الضوء..ظهرت نيروز وكل الاضاءه والكاميرات عاليها حواليها العارضات كانت ترتدي فستان ضيق من عند الصدر وينزل باتساع للاسفل باللون الاخضر وشعرها رفعاه لفوق وعاليه تاج مكتوب عليه الملكه الكل كان مبهور من شدة جمالها ثم اشتغلت الموسيقى الصاخبة ظلت تمشي على منصة العارضات بكل ثقة و العارضات حواليها وهي تبتسم بثقة كبيرة ولم تلاحظ من كان ينظر اليها وهو مبتسم وفخور بيها وينظر إليها نظرة اعجاب لكن عندما سمع بعض رجال الأعمال وهو يمدح في جمالها اشتعل من الغضب ولم يدري بنفسه غير وهو بيقبض علي تلابية…تكملة الرواية بعد قليل