أعلنت الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا عن فتح باب التقديم لتعيينات جديدة في هيئة التدريس، بهدف استقطاب نخبة من الأكاديميين المتميزين. وتشمل الوظائف المطروحة مجالات متعددة في إدارة الموارد البشرية، الإدارة العامة، والسلوك التنظيمي، مع التركيز على تعزيز البحوث العلمية والتدريس المتميز. وتُعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية الجامعة لجذب الكفاءات الأكاديمية، بما يدعم مسيرتها التعليمية في مدينة برج العرب بالإسكندرية.
الجامعة المصرية اليابانية تعلن عن فرص وظيفية متميزة لأعضاء هيئة التدريس
تدعو الجامعة المصرية اليابانية المتخصصين في علوم الإدارة والموارد البشرية للتقديم للوظائف الأكاديمية الشاغرة بدرجات أستاذ، أستاذ مشارك، وأستاذ مساعد. وتهدف الجامعة إلى دعم الجانب البحثي والعلمي من خلال تعيين أعضاء هيئة تدريس يمتلكون خبرة أكاديمية متميزة وسجلات بحثية قوية منشورة بمجلات علمية دولية مرموقة. تأتي هذه الفرص بالتعاون مع الاتحاد الدولي لعلوم الصحة (FIBH) لتوسيع أثر الجامعة على الصعيد المحلي والدولي.
شروط التقديم لوظائف الجامعة المصرية اليابانية
تُشترط عدة مؤهلات للتقديم، أبرزها:
- الحصول على درجة الدكتوراه في إدارة الأعمال أو تخصص فرعي كإدارة الموارد البشرية أو السلوك التنظيمي.
- امتلاك خبرة تدريسية وبحثية مثبتة تتوافق مع المعايير الدولية.
- سجل أكاديمي يعكس مهارات ممتازة في التدريس وإجراء الأبحاث العلمية.
كما تشمل المهام التدريسية تدريس مقررات متعددة على كافة المستويات الأكاديمية مثل “مبادئ الإدارة”، “السلوك التنظيمي”، و”إدارة التغيير”، ما يتيح فرصة للمساهمة الأكاديمية النوعية في تطوير الجيل القادم من الباحثين والمختصين.
طريقة التقديم والمستندات المطلوبة لوظائف الجامعة المصرية اليابانية
على الراغبين في التقديم إرسال المستندات التالية:
- سيرة ذاتية محدثة تتضمن كافة الإنجازات الأكاديمية.
- بيان يوضح فلسفة التدريس والخبرة الأكاديمية.
- بيان البحث العلمي مع إبراز الرؤية المستقبلية.
- خطابا توصية أكاديمية، أحدهما يبرز القدرات التدريسية والبحثية.
يُرسل الملف عبر البريد الإلكتروني مع ذكر المسمى الوظيفي بوضوح في عنوان الرسالة. ومن الجدير بالذكر أن الجامعة تقوم بمراجعة الطلبات فور تقديمها، ما يمنح المتقدمين فرصًا أوفر بالتقديم المبكر.
تُشكل هذه التعيينات إضافة قوية لدور الجامعة المصرية اليابانية في دعم العملية التعليمية والبحث العلمي في مصر، بما يعزز مكانتها كصرح أكاديمي رائد على المستوى الإقليمي والدولي.
