زووم Zoom ترسم مستقبل التعليم بتقنيات الاتصال الحديثة في معرض EDGEx 2025

تعد منصة زووم Zoom واحدة من أبرز الحلول التقنية الرائدة التي تُحدث تحولًا في قطاع التعليم، حيث تسعى دائمًا إلى تحسين تجربة التعليم الرقمي من خلال تقديم أدوات تعليمية مبتكرة. من خلال مشاركتها في معرض EDGEx 2025 في الرياض، سلطت زووم الضوء على استراتيجياتها الذكية لتحسين عمليات الاتصال الأكاديمي وتوفير بيئات تعلم أكثر تطورًا وترابطًا.

مشاركة Zoom في معرض EDGEx 2025 لتعزيز التحول الرقمي

شاركت زووم Zoom في معرض EDGEx 2025 الذي أقيم بمدينة الرياض، ويمثل هذا الحدث العالمي منصة مثالية لتقديم أحدث الابتكارات في التكنولوجيا التعليمية. تواصل فريق زووم مع صناع القرار والخبراء في مجال التعليم لمناقشة أهم التحديات والفرص الاستراتيجية التي يتيحها التعليم الرقمي، كما تم التركيز على تقديم حلول تقنية تهدف إلى تمكين المدارس والجامعات من توفير تجارب تعليمية متقدمة. وقد أكد مهند الكلش، المدير الإداري لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا وباكستان، أن الشركة تركز على الشراكات مع الجهات التعليمية لدعم التحول الرقمي وتحقيق أهداف التطور التعليمي.

الأدوات الذكية التي تقدمها Zoom لدعم التعليم

تمثل الأدوات الذكية التي تقدمها زووم Zoom حجر الأساس في تطوير تجربة التعليم بشقيه الأكاديمي والتفاعلي. تتيح المنصة استخدام السبورة التفاعلية، والغرف النقاشية التي تُمكّن المعلمين من تبسيط وتنوع طرق الشرح. كما تسهّل خاصية تسجيل المحاضرات على الطلاب إمكانية مراجعة الدروس وإعادة استيعابها بمرونة. علاوة على ذلك، تقدم Zoom خدمات تنظيم الجلسات الدراسية التي تُحسن التجربة التعليمية وتجعلها أكثر شمولية. تؤكد زووم على أن أدواتها تُصمم خصيصًا لتلبية احتياجات كل من الطالب والمعلم مع الحرص على تقديم أعلى مستويات الموثوقية والأمان.

دور Zoom في تعزيز التعلم عن بُعد

تعتبر زووم Zoom خيارًا أساسيًا لدعم نظام التعليم عن بُعد، حيث تساعد الطلاب على الوصول إلى مصادر المعرفة العالمية من أي مكان وفي أي وقت، ما يعزز من التفاعل والتواصل الأكاديمي على نطاق واسع. تهدف Zoom إلى توفير تجربة تعليمية متميزة تركز على التعاون الدولي وتبادل المعرفة بين الطلاب والمعلمين. وبفضل تقنياتها المتطورة، تصبح عملية التعلم أكثر مرونة لدعم الطلاب والمؤسسات التعليمية في مواجهة العصر الرقمي المتسارع. استعرضت الشركة شكرها لوزارة التعليم السعودية لدورها في تنظيم هذا الحدث البارز الذي جمع رؤى متعددة في مستقبل التعليم.