توقعات النمو العالمي: البنك الدولي يتوقع استقرارًا عند 2.6% في 2024

تشير التوقعات الاقتصادية العالمية لعام 2025 إلى تباطؤ ملحوظ في النمو، متأثرة بالتوترات التجارية والسياسات الحمائية. وفقًا لصندوق النقد الدولي، من المتوقع أن ينخفض النمو العالمي إلى 2.8% في عام 2025، مقارنة بـ 3.3% في عام 2024. يُعزى هذا التراجع بشكل رئيسي إلى تأثير التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضتها الولايات المتحدة، مما أدى إلى تباطؤ النمو في الاقتصادات الكبرى.

تأثير التعريفات الجمركية على الاقتصادات الكبرى

في الولايات المتحدة، يُتوقع أن يتباطأ النمو إلى 1.8% في عام 2025، بانخفاض نقطة مئوية كاملة عن العام السابق. كما تم تخفيض توقعات النمو لكندا والمكسيك، حيث يُتوقع أن تدخل المكسيك في حالة ركود بنسبة 0.3%. في المقابل، تبرز إسبانيا كاستثناء، حيث تم رفع توقعات نموها إلى 2.5%، مما يجعلها الاقتصاد الكبير الوحيد الذي يتجنب التباطؤ المتوقع.

توقعات الأمم المتحدة للنمو الاقتصادي العالمي

تتوقع الأمم المتحدة أن يستقر النمو الاقتصادي العالمي عند 2.8% في عام 2025، مشيرة إلى أن هذا المعدل أقل من متوسط ما قبل جائحة كوفيد-19 البالغ 3.2%. يعكس هذا التباطؤ ضعف الاستثمار وتباطؤ نمو الإنتاجية وارتفاع مستويات الديون.

تحذيرات وكالة موديز من تقلبات الأسواق

من جانبها، تتوقع وكالة موديز أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي لمجموعة العشرين إلى 2.1% في عام 2024، مع توقعات بانتعاشه إلى 2.6% في عام 2025. تشير موديز إلى أن الأحداث المناخية أو الجيوسياسية قد تؤدي إلى تقلبات كبيرة في أسعار الطاقة والغذاء.

في ظل هذه التوقعات، يواجه الاقتصاد العالمي تحديات متعددة، بما في ذلك التوترات التجارية، وارتفاع مستويات الديون، والتغيرات المناخية. تتطلب هذه التحديات استجابات سياسية منسقة لتعزيز النمو المستدام والشامل.

تشير التوقعات الاقتصادية العالمية لعام 2025 إلى تباطؤ ملحوظ في النمو، متأثرة بالتوترات التجارية والسياسات الحمائية. وفقًا لصندوق النقد الدولي، من المتوقع أن ينخفض النمو العالمي إلى 2.8% في عام 2025، مقارنة بـ 3.3% في عام 2024. يُعزى هذا التراجع بشكل رئيسي إلى تأثير التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضتها الولايات المتحدة، مما أدى إلى تباطؤ النمو في الاقتصادات الكبرى.

تأثير التعريفات الجمركية على الاقتصادات الكبرى

في الولايات المتحدة، يُتوقع أن يتباطأ النمو إلى 1.8% في عام 2025، بانخفاض نقطة مئوية كاملة عن العام السابق. كما تم تخفيض توقعات النمو لكندا والمكسيك، حيث يُتوقع أن تدخل المكسيك في حالة ركود بنسبة 0.3%. في المقابل، تبرز إسبانيا كاستثناء، حيث تم رفع توقعات نموها إلى 2.5%، مما يجعلها الاقتصاد الكبير الوحيد الذي يتجنب التباطؤ المتوقع.

توقعات الأمم المتحدة للنمو الاقتصادي العالمي

تتوقع الأمم المتحدة أن يستقر النمو الاقتصادي العالمي عند 2.8% في عام 2025، مشيرة إلى أن هذا المعدل أقل من متوسط ما قبل جائحة كوفيد-19 البالغ 3.2%. يعكس هذا التباطؤ ضعف الاستثمار وتباطؤ نمو الإنتاجية وارتفاع مستويات الديون.

تحذيرات وكالة موديز من تقلبات الأسواق

من جانبها، تتوقع وكالة موديز أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي لمجموعة العشرين إلى 2.1% في عام 2024، مع توقعات بانتعاشه إلى 2.6% في عام 2025. تشير موديز إلى أن الأحداث المناخية أو الجيوسياسية قد تؤدي إلى تقلبات كبيرة في أسعار الطاقة والغذاء.

في ظل هذه التوقعات، يواجه الاقتصاد العالمي تحديات متعددة، بما في ذلك التوترات التجارية، وارتفاع مستويات الديون، والتغيرات المناخية. تتطلب هذه التحديات استجابات سياسية منسقة لتعزيز النمو المستدام والشامل.