أسعار اللحوم اليوم: تحديث جديد لأسعار البلدي والفلتو والكبدة في الأسواق

أسعار اللحوم اليوم في مصر تشهد تنوعًا ملحوظًا بين مختلف أنواع اللحوم والمصادر، سواء البلدية أو المستوردة، مما يجعل السوق يتسم بتفاوت الأسعار وتعدد الخيارات للمستهلك. ومع توفّر اللحوم في المنافذ الحكومية والتجارية، يمكن للزائرين الاطلاع على الأسعار لتحديد أفضل الخيارات بناءً على احتياجاتهم وميزانياتهم.

أسعار اللحوم اليوم وأهم العروض

تشهد أسعار اللحوم اليوم في السوق المحلية اختلافات ملحوظة حسب النوع والمنطقة. حيث تراوح سعر كيلو الكندوز البلدي بين 380 و450 جنيهًا، فيما بلغ سعر المفروم البلدي من 325 إلى 370 جنيهًا، بينما لحم الضاني تخطى حاجز الـ500 جنيه نظرًا لجودته وإقبال شريحة كبيرة من المستهلكين عليه. أما اللحوم الجمّالية، فقد استقر سعر الكيلو عند 380 جنيهًا. المنافذ الحكومية والتجارية تقدم هذه المنتجات بأسعار تنافسية، حيث تسجل العروض بالمنفذ الحكومي 290 جنيهًا فقط للكندوز والمفروم، مما يساعد في تخفيف العبء على المواطنين.

تحديثات بأسعار اللحوم في السوبر ماركت والأسواق

أسعار اللحوم في السوبر ماركت والمحلات التجارية تتفاوت وفقًا لنوع المنتج المقدم، حيث تُعرض اللحوم البرازيلية المستوردة بأسعار تبدأ من 250 جنيهًا، والكبدة البرازيلية عند 160 جنيهًا فقط، ما يجعلها خيارًا اقتصاديًا للكثير من الأسر. أما السمان البلدي والكبدة الطازجة، فقد وصلت أسعارها إلى 450 و495 جنيهًا على التوالي. اللحوم المجمدة تمثل خيارًا متوازنًا بين الجودة والسعر، حيث يبدأ سعر السجق المجمد من 155 جنيهًا، بينما البرجر يصل إلى 350 جنيهًا للكيلو، مما يحقق توازنًا بين الأسعار ومتطلبات المستهلك.

تفاصيل أسعار المواشي والأضاحي

شهد سوق الأضاحي تباينًا واضحًا في الأسعار، حيث بلغ سعر الكيلو القائم للعجول البقري بين 180 و190 جنيهًا، وذات السعر تقريبًا بالنسبة للجاموسي. أما سعر الأضاحي الصغيرة مثل الماعز، فقد بدأ من 7000 جنيه، بينما تخطت الأضاحي الكبيرة حاجز الأربعين ألف جنيه. بالنسبة للأبقار الحوامل، تراوح السعر بين 80 و100 ألف جنيه، مما يعكس الطلب المتزايد عليها كاستثمار موسمي. وتشمل قائمة الأسعار أيضًا الجاموسة الحيّة، التي تبدأ من 60 ألف جنيه وصولًا إلى 110 آلاف في بعض المناطق، حسب الوزن والجودة.

في الختام، تلعب الأسواق والمنافذ الحكومية دورًا حيويًا في توفير خيارات متعددة تناسب جميع الفئات الاجتماعية، سواء من حيث الجودة أو الأسعار، ما يسهم في تحقيق استقرار نسبي في القطاعات الغذائية.