مفاجأة مثيرة: سهير رمزي تكشف رأيها حول فكرة تقديم سيرتها الذاتية

رأي سهير رمزي حول تقديم سيرتها الذاتية

تحدثت الفنانة القديرة سهير رمزي عن موقفها من تحويل سيرتها الذاتية إلى عمل درامي، موضحة أنها ضد هذه الفكرة تمامًا، حيث ترى أن حياة كل إنسان مليئة بالأسرار الخاصة التي لا يجب كشفها أو مشاركتها مع الجمهور، فهذه الجوانب تتعلق بشخصية الإنسان وحده ولا تهم الآخرين، معتبرة أن السيرة الذاتية للفنان يجب أن تبقى بعيدة عن الأضواء.

اختيار سهير رمزي لياسمين صبري لتجسيد سيرتها الذاتية

خلال مداخلة هاتفية لها ببرنامج «تفاصيل» مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2، أشارت سهير رمزي إلى أن الفنانة ياسمين صبري تصلح كخيار مثالي لتجسيد شخصيتها في حال قررت تقديم سيرتها الذاتية في عمل فني. وعللت ذلك بأن ياسمين صبري تشبهها كثيرًا في الشكل، وقالت عنها إنها “قمراية” بفضل جمالها وشكلها الذي يعكس جزءًا من شخصية سهير رمزي في حقبة شبابها. وقد عكس هذا التصريح جانبًا من تقديرها العميق لياسمين وما تتمتع به من حضور لافت على الساحة الفنية.

سهير رمزي ورؤيتها للأعمال الدرامية

أما عن متابعتها للأعمال الفنية والدرامية خلال شهر رمضان المبارك، أكدت سهير أنها لم تشاهد أي مسلسلات خلال هذه الفترة، وبدلاً من ذلك ركزت على أداء العبادات والفرائض وقراءة القرآن الكريم. إلا أنها لم تخف إعجابها بعدد من النجمات، مثل منى زكي التي أشادت بموهبتها التمثيلية الكبيرة، بالإضافة إلى الفنانتين نيللي كريم ومنة شلبي، اللواتي تعتبرهن من أميز ممثلات الجيل الحالي لما يتمتعن به من إبداع فني فريد.

مسيرة سهير رمزي الفنية وأبرز محطاتها

بدأت سهير رمزي مسيرتها المهنية كمضيفة جوية وعارضة أزياء، قبل أن تخطو أولى خطواتها في عالم السينما مع نهاية ستينيات القرن العشرين. وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز نجمات الإغراء في حقبة السبعينيات، حيث جسّدت أدوارًا مميزة تركت أثرًا واضحًا في تاريخ السينما المصرية. ومن أهم أعمالها فيلم “ميرامار”، و”بنت اسمها محمود”، و”عالم عيال عيال”، إلى جانب أفلام أخرى لا تزال محفورة في ذاكرة الشاشة الذهبية.

العنوان القيمة
الفنانة المفضلة عند سهير رمزي منى زكي
التشابه بينها وبين ياسمين صبري الشكل والجمال
أبرز أفلامها في السينما ميرامار، بنت اسمها محمود