في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول جامعة عين شمس تنظم «مهرجان العطاء» لدعم المجتمع وتنمية البيئة.. اليوم، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!
من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول
ينظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة “مهرجان العطاء”، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 20 فبراير الجاري في الحرم الرئيسي للجامعة.. وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة،
يأتي المهرجان ضمن جهود الجامعة لتعزيز دورها المجتمعي، حيث يضم فعاليات متنوعة تشمل وحدات للكشف المبكر عن الأورام والأمراض المزمنة، بالتعاون مع فريق من وزارة الصحة والسكان. كما يتضمن المهرجان أنشطة ثقافية وترفيهية تُقام بالتعاون مع وزارة الثقافة، بالإضافة إلى حملة للتبرع بالدم، تهدف إلى نشر التوعية بأهمية التبرع المنتظم، والتي يقدمها فريق من جمعية “شريان العطاء”.
يُشرف على المهرجان الأستاذ الدكتور محسن الألفي، رئيس جمعية شريان العطاء، واللواء حسام الشربيني، أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
يُعد “مهرجان العطاء” فرصة لتعزيز الوعي الصحي والثقافي، ودعم قضايا المجتمع، بما يعكس التزام جامعة عين شمس بدورها الرائد في خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-02-16 05:00:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة ، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.
ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول جامعة عين شمس تنظم «مهرجان العطاء» لدعم المجتمع وتنمية البيئة.. اليوم. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.
إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #جامعة #عين #شمس #تنظم #مهرجان #العطاء #لدعم #المجتمع #وتنمية #البيئة. #اليوم. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.
نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!