✓ حرب الطرق تخلف هذا العدد من القتى والإصابات في ظرف أسبوع

في عالم مليء بالمعلومات والتفاصيل، يبحث الكثير منا عن محتوى حصري ومفيد يلبي احتياجاتهم ويضيف قيمة حقيقية لحياتهم اليومية. إذا كنت تبحث عن معلومات حول ✓ حرب الطرق تخلف هذا العدد من القتى والإصابات في ظرف أسبوع، فقد وصلت إلى المكان الصحيح!

من خلال هذا المقال الذي جمعناه لك بعناية، سنتعرف معًا على كل ما تحتاج إلى معرفته حول

لقي 15 شخصا مصرعهم، وأصيب 2897 آخرون بجروح، إصابات 81 منهم بليغة، في 2196 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 24 فبراير إلى 02 مارس الجاري.

وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم ترك مسافة الأمان، والسرعة المفرطة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر.

وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، سجل المصدر ذاته أن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 48 ألفا و542 مخالفة، وإنجاز 8 آلاف و525 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 40 ألفا و17 غرامة صلحية، فيما بلغ المبلغ المتحصل عليه 8 ملايين و720 ألفا و900 درهم.

وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 5 آلاف و600 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 8 آلاف و525 وثيقة، فيما بلغ عدد المركبات التي خضعت للتوقيف 598 مركبة.



Shortened URL

. تم نشر هذه المعلومات بتاريخ 2025-03-04 19:00:00 بواسطة الكاتب/الكاتبة Maroc24 المغرب 24، وهي توفر رؤى جديدة ومثيرة حول الموضوع.

ختامًا، نأمل أن تكون قد استفدت من المعلومات التي قدمناها حول ✓ حرب الطرق تخلف هذا العدد من القتى والإصابات في ظرف أسبوع. إذا أردت الاطلاع على المزيد من المواضيع المشابهة أو قراءة المزيد من المقالات المميزة، يمكنك البحث عن المصادر ذات الصلة واستكشاف المزيد من التفاصيل.

إذا كنت ترغب في مشاركة هذه المعلومات مع الآخرين، فلا تتردد في استخدام الوسوم التالية: #حرب #الطرق #تخلف #هذا #العدد #من #القتى #والإصابات #في #ظرف #أسبوع. كما يمكنك متابعة آخر الأخبار والمقالات المتعلقة بهذا الموضوع عبر زيارة موقعنا أو متابعتنا على شبكات التواصل الاجتماعي.

نود أن نشكر جميع الكتاب والمصادر التي تقدم لنا مثل هذه المحتويات القيمة، ونرجو أن تكون قد استمتعت بقراءة هذا المقال. لا تنسَ دائمًا البحث عن مصادر موثوقة للحصول على معلومات دقيقة وحديثة. نراكم في مقالات أخرى قريبًا!