أعرب الإعلامي أحمد موسى عن افتقاده للأعمال الوطنية خلال موسم رمضان 2025، مؤكدًا على ضرورة تقديم مسلسلات تعبر عن الشعب المصري وتحاكي قضاياه. وأوضح أن الأسرة المصرية بحاجة إلى أعمال تُلهمها وتجمع أفرادها حولها، مثل مسلسلات “الاختيار” و”هجمة مرتدة”. كما أشار إلى أن الأعمال الحالية لا تُعبر عن الواقع المصري، ولا تُظهر الصورة الحقيقية للمجتمع.
أهمية الأعمال الوطنية في رمضان
أكد الإعلامي أحمد موسى خلال برنامجه “على مسئوليتي” أن الأعمال الوطنية تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز الهوية الثقافية وترسيخ القيم المشتركة بين أفراد المجتمع. وأشار إلى أن مثل هذه المسلسلات كانت تُقدّم في الأعوام السابقة بأسلوب يجذب الجمهور، بينما تشهد الأعمال الحالية تراجعًا في المحتوى المعبر.
نظرة الجمهور للأعمال الدرامية الحالية
أضاف موسى أن العديد من المشاهدين يتحدثون عن ضعف المحتوى المقدم هذا العام، مشيرًا إلى أن الأعمال الدرامية لم تعد تعكس حياة الشعب المصري بكافة شرائحه. وأوضح أن الشخصيات المقدمة لا تُجسّد المرأة المصرية في شبرا أو الرجل الصعيدي من قنا أو أسيوط، مما يجعل هذه الأعمال بعيدة عن الواقع.
إمكانية استلهام البطولات التاريخية
تحدث موسى عن ضرورة استلهام البطولات التاريخية والمشاهد الوطنية لإنتاج أعمال درامية ذات تأثير قوي. وأشار إلى أن مصر تمتلك تاريخًا حافلًا بالبطولات التي يمكن تحويلها إلى مسلسلات وطنية تُقدّم سنويًا. كما ذكر أن أرشيف الدولة يضم تفاصيل كثيرة تتيح إنتاج أعمال مثل “الاختيار” بأجزاء متعددة، مما يسهم في تعزيز الروح الوطنية.
الحاجة إلى أعمال عن انتصارات مصر
اختتم موسى حديثه بالتأكيد على أهمية إنتاج أعمال تُخلد انتصارات مصر، مثل انتصار أكتوبر، بأسلوب يليق بهذه الأحداث العظيمة. وأكد أن مثل هذه الأعمال ستكون مصدر إلهام للأجيال القادمة، وتسهم في تعزيز الانتماء الوطني.
أحدث أسعار الذهب في مصر اليوم: عيار 21 يسجل 4120 جنيهًا مع تراجع جديد
وزير الشباب والرياضة يشارك في فعاليات الخيمة الرمضانية مع مؤسسة مصر الخير
لحظة حاسمة.. رافينها يسجل هدف برشلونة الرابع ويفاجئ سيلتا فيجو
الأهلي يتجاوز الإسماعيلي برباعية قبل صدامه أمام الزمالك
رواية عندما خضع القلب للهوي كاملة جميع الفصول بقلم زينب سمير
إيلون ماسك يكشف خطته لإرسال الروبوت البشري Optimus في مهمة تاريخية إلى كوكب المريخ
الشرطة الكورية الجنوبية: اعتقال رجل أشعل حرائق غابات بطريقة مروعة!