عودة مثيرة: فيلم “Wuthering Heights” يعيد جاكوب إيلوردي للساحة بعد اعتزاله

فيلم “Wuthering Heights” الجديد يستقطب الأنظار عالميًا بسبب عودة الممثل الأسترالي جاكوب إيلوردي إلى شاشة السينما بعد فترة من الغياب التي أثارت التكهنات حول مستقبله المهني. الفيلم من إخراج المبدعة إيميرالد فينيل، ويجمع إيلوردي إلى جانب النجمة العالمية مارجوت روبي، مما يجعل هذا العمل واحدًا من أكثر الأفلام المرتقبة في السنوات القادمة.

فيلم Wuthering Heights يعيد النجم جاكوب إيلوردي إلى الأضواء

بعد أن كان جاكوب إيلوردي على وشك اعتزال التمثيل مؤقتًا، جاء فيلم “Wuthering Heights” ليعيده إلى الساحة الفنية. إيلوردي، الذي اشتهر بمشاركته في أعمال بارزة مثل “Euphoria” و”Priscilla”، كان يبحث عن فترة لالتقاط الأنفاس بعيدًا عن ضغوط الشهرة، إلا أن رسالة غير متوقعة من المخرجة إيميرالد فينيل هي التي قلبت الموازين تمامًا. عرضت عليه المشاركة في فيلم سينمائي جديد، إلى جانب مارجوت روبي، فوجد في هذه الفرصة دافعًا كبيرًا لتجديد شغفه بالتمثيل واستعادة الحماس لمسيرته السينمائية.

فرصة ذهبية مع فيلم Wuthering Heights

يُعد فيلم “Wuthering Heights” فرصة لا تعوض بالنسبة لجاكوب إيلوردي ومارجوت روبي على حد سواء. يستند العمل إلى رواية الكلاسيكية الشهيرة “مرتفعات ويذرنغ” للكاتبة الإنجليزية إميلي برونتي، التي تُعتبر من أبدع أعمال الأدب الإنجليزي. وقد تم تصوير الفيلم في مواقع طبيعية خلابة بالمملكة المتحدة، ما يمنحه أجواء تعبّر بقوة عن روح الرواية الأصلية. من المقرر أن يُعرض الفيلم في دور السينما بدءًا من 27 فبراير 2026 وسط توقعات بارتفاع المنافسة في ذلك الموسم السينمائي.

الكيمياء بين مارجوت روبي وجاكوب إيلوردي

أكدت مصادر مقربة من فريق العمل على وجود كيمياء فنية رائعة بين جاكوب إيلوردي ومارجوت روبي أثناء التصوير، وهو ما انعكس إيجابيًا على أدائهما في الفيلم. هذه الكيمياء حظيت باهتمام كبير من النقاد، الذين توقعوا أن تلعب دورًا مهمًا في نجاح الفيلم خلال عرضه. يجدر الإشارة إلى أن مشاركة مارجوت روبي في الفيلم قد جذبت الأنظار منذ الإعلان الرسمي عنه، بينما أتت تصريحات إيلوردي لتعزز من توقعات مشاهدة عمل يعيد تألقه السينمائي بمستوى جديد.

العنوان التفاصيل
موعد العرض 27 فبراير 2026
المواقع التصويرية المملكة المتحدة
مقتبس عن رواية مرتفعات ويذرنغ

اختتم فريق العمل تصوير كافة مشاهد الفيلم بانتظار عرضه بعد بضع سنوات، بينما يبقى الجمهور متشوقًا لمشاهدة هذه الملحمة السينمائية التي تعيد جاكوب إيلوردي إلى قمة النجومية. الفيلم يُعد علامة فارقة في مسيرته وخطوة مهمة في مسيرته المهنية.